تبين الأرقام والإحصائيات المتداولة بأن اللغة الفرنسية في تراجع مستمر، وأنها لم تعد لغة تواصل عالمي أو لغة علوم، بل أصبحت مجرد لغة للفرنسيين وقليل ممن لا يزال يدور في فلك فرنسا، وربما يتخلى عنها الفرنسيون أنفسهم في السنوات والعقود القادمة، وقد بدأت بعض ملامح ذلك التخلي تتجلى.