قبل كل شيء، للحديث عن الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح ـ رحمه الله ـ لا بد من التذكير والاشادة والامتنان للمكانة التي أكنها الراحل لموريتانيا وشعبها، والتي عبر عنها في مواقف لا تنسى؛ مثل تجشمه عناء السفر إلى انواكشوط لحضور القمة العربية، التي نكص عنها جميع القادة العرب المعنيين.