
صدق القائد الوطني الرئيس مسعود ولد بلخير وهو من حمل قضية لحراطين منذ فجر شبابه مؤمناً بها عن قناعة لا مصلحة فيها إلا وجه الوطن.
ها هو اليوم يتحدث بلغة الأب الحنون يستحضر التاريخ المشترك ويتشبث بخيار الوحدة الوطنية ويؤكد أن لحراطين والبيظان ليسوا مجتمعين متوازيين بل جسد واحد بلونين يشكلان لوحة موريتانيا الغنية والمتصالحة مع ذاتها.