الركود من أسباب الفشل و الاندثار،و لطالما شهدت قطاعات عدة فى موريتانيا، ركودا و تراجعا مشهودا،و إذا كانت مرحلة معاوية شهدت تشريعا للصحافة الحرة مع بعض القيود،من خلال "المادة 11" أو مقص الرقيب،لكنها مرحلة فتح فيها الباب على مصراعيه، للإذن لمختلف العناوين،فميع الحقل الإعلامي بكثيرين،رفعوا شعره و لم يلتزموا بأخلاقياته و ركز بعضهم على الاسترزاق فحسب،لكن