منذو نهاية الخمسينات و نخب من هذا البلد تمارس السياسة،سبيلا لرفع مستوى الوعي و الإنجاز، لصالح هذا الوطن،لكن وتيرة هذا الوعي و تنميته تسير ببطء،للأسف البالغ،و فى الوقت الراهن نتعايش مع إعلام حر،رغم بعض الضغوط المعوقة،قانونيا و ماديا،إلا أننا قادرون على قول ما نريد،و فى جو التفاعل مع فيس بوك و الواتساب،أضحت الحقائق مكشوفة و ملموسة،مع تعذر الحلول.