بعد شهر تام تقريبا،من الصيام و القيام،ها نحن جميعا، فى الأغلب الأعم،نتطلع لعيش و حضور،بإذن الله،عيد الفطر السعيد،لسنة ١٤٤١ هجرية،بلا كورونا تقريبا،بالمقارنة مع عاشه العالم هذا العام ،منذو دجنبر ٢٠١٩،منطلقا من الصين،و ولاية وهان تحديدا،ثم انتشر و تمدد و أرعد و أزبد،حتى لم يعد للعالم برمته،من شغل شاغل مخيف مروع مربك بامتياز،و على كافة الصعد ،سوى وباء "