
بعد إعادة الاعتبار لصديقي القديم الكومبيوتر ، وبعد التفرغ لمتابعة الأخبار والمستجدات حول فيروس كورونا ، أرشدني هذا الصديق الملازم الذي لا يخشي القرب ولا يضجر من رذاذ العطاس ولا يخاف من كورونا في هذه الراحة القسرية، لكتابة ما استخلصت في زمن كورونا من دروس لعل الإعلام يوفر لها مساحة للتلقي عن بعد ، ففي زمن كورونا الوجود هو البعد ، والموجود هو البعيد ،