ترددت على مسامعي مرارا من عجائز الحي البدوي الذي ولدت ونشأت فيه، أنه في سنة 1967 مر المختار بن حامدٌ رحمه الله بمضارب الحي ومعه "نصراني" يسأل عنالعادات والألعاب ويستقصي عن تقاليد الناس في اللباس والمأكل والمشرب، ويحب أن يشاهد بعض الألعاب وأن يحضر قرع الطبل والأغاني التي تؤدى مع قرعه، وغير ذلك.