
"عملت لبضع سنوات في فرنسا في شركة سياحية تقوم بتنظيم رحلات راجلة وبصحبة الإبل، لا سيما في الصحراء الموريتانية. ومع مرور الأيام، أُصبت بالسأم من الحديث عن السفر مع عملائي وأنا جالس بين جدران أربعة أمام الكمبيوتر، لذلك قررت المغادرة وتجربة السفر بشكل واقعي".