اختارت إسرائيل اسما مريبا لحملتها العسكرية الجارية على غزة هو السيوف الحديدية، وهي تسمية لا تبدو موازية في وقعها وعنفوانها لطوفان الأقصى الذي اختارته المقاومة الفلسطينة في غزة اسما لعملية السابع من أكتوبر، بالرغم من شحنة العنف والقسوة الباردة فيها، ولم يكن مفاجئا لي أن هذه التسمية بدت في نظر بعض الكتاب بلا معنى وبلا دلالة حتى وصفها تقرير في إحدى
من الواضح من خلال تتبع خاطف للاعلام المحلي ووسائل التواصل الاجتماعي أن هناك تبسيطا لما يجري في الساحل وتقزيما لقدرات الجارة مالي، هذا هو الرأي السائد.. وهذا بلا شك يعطينا نفحة غرور غير مبررة وبالتالي طاقة مواصلة "ما نحن فيه"،
يتساءل كثيرون عما جرى ويجري في حزب التكتل، ففي بداية شهر مايو الجاري صدر بيان عن رئيس الحزب أعلن فيه دعمه ومساندته لرئيس الجمهورية محمد ول الشيخ الغزواني في الانتخابات القادمة ، ثم فجأة ظهر بيان آخر باسم المجلس التنفيذي للحزب فند القرار المذكور واستنكر ما سماه "استغلال بعض الأطراف للوضعية الخاصة للزعيم احمد ول داداه لتحقيق مآرب خاصة ".
اختارت إسرائيل اسما مريبا لحملتها العسكرية الجارية على غزة هو السيوف الحديدية، وهي تسمية لا تبدو موازية في وقعها وعنفوانها لطوفان الأقصى الذي اختارته المقاومة الفلسطينة في غزة اسما لعملية السابع من أكتوبر، بالرغم من شحنة العنف والقسوة الباردة فيها، ولم يكن مفاجئا لي أن هذه التسمية بدت في نظر بعض الكتاب بلا معنى وبلا دلالة حتى وصفها تقرير في إحدى القن
إن التركيز على قطاع الطاقة وصراعاتها والمصالح المرتبطة بها - كما هو حاصل الان -غطى على الازمة الحادة المرتبطة بالغذاء والاضطرابات في أسعار الحبوب ومنتجات البذور الزيتية والاسمدة وهو ما يضع الكثير من علامات الاستفهام حول مستقبل مناطق عديدة من العالم، بل ربما، العالم بأسره.
شبه أحد العلماء وضع العالم اليوم في مواجهة التغير المناخي بتلك اللحظات التي أدرك فيها قائد الباخرة "التيتانيك" حجم الصخرة الثلجية التي تعترض طريقه ، ففي تلك اللحظات أصبحت حركة الخطر أسرع من طاقة/ إرادة التدخل ..وهذا وصف لا يجوز الاستخفاف به، مهما كان مستوى الحصانة ضد التشاؤم ، بل إن حجم التظاهرة اليوم في اغلاسكو – المملكة المتحدة، ومدتها الزم