
توصل ثلاثة خبراء مستقلين من خلال دراسة فنية قاموا بإعدادها الى أن مدينة نواكشوط (عاصمة موريتانيا) أصبحت مهددة بخطر الفيضانات، أو بالأحرى الغمر الكبير، بسبب مجموعة من العوامل الطبيعية (هشاشة حزام الكثبان الساحلية ، والانحدار المنخفض للأرض ، ووجود تربة سبخية) ، ومختلف الأنشطة البشرية (التحضر السيئ التخطيط ، وإنشاء البنى التحتية ، وتدمير الغطاء النباتي