تبنى الاتحاد الافريقي في بداية هذا القرن الكثير من آليات التخويف لكل من لم يحسم أمره في دخول غرفة نوم الرئيس فجرا .
وقد أبدى المرحوم محمد يحظيه ولد ابريد الليل في إحدى خواطره المبدعة اسفه على ذلك، باعتبار أن الانقلاب هو الحل الوحيد دائما لإدخال أحدهم دار العجزة بعد أن يكون أظهر بشكل لا يدع مجال للشك انه " لم يعُد صالحا" لشغل ذلك المكان.