(2)
أنه حال كون النص على النشر ووسيلته يمثل شرطا لتحقق الإعذار وقابلية الاحتجاج...؛
وأنه تم التنصيص على تحديد نموذج الاستمارات التي تحرر عليها الترشحات لرئاسة الجمهورية بمداولة تنشر في الجريدة الرسمية في:
في موريتانيا عادة لا يتحدث المترشحون للجماهير في المهرجانات الانتخابية إلا بلغاتنا الوطنية ولا يخاطبونهم بلغة المستعمر التي لا يفهمونها ، لأنهم في تلك اللحظة يسعون لكسب ودهم، قبل أن تتنكر زمرة من المترشحين للغة الرسمية مهرولة إلى اللغة الفرنسية، عندما تنجح في الانتخابات ، لاعتبارات بعضها ناجم عن نقص في الوطنية ولعدم الوفاء للغة التي نجحت بها (لحم
أعلن اليوم في طهران عن رحيل الرئيس الثامن لإيران الثورة و الجمهورية الإسلامية المرحوم إبراهيم رئيسي و وزير الخارجية المميز حسين أمير عبد اللهيان وبقية الوفد المرافق لهما.
الدكتور إبراهيم رئيسي عالم و قاضي وسياسي و هو من أصحاب العمائم السوداء المميزة للسادة من ذوي النسب الشريف .
في قراره رقم 1/إ/2024، الصادر بتاريخ 12 يناير 2024، والمتضمن اعتماد قائمة بواحد وعشرين مرشحا من أصل قرابة مائة تقدموا لرئاسيات 25 فبراير 2024، فصل المجلس الدستوري وعلل قراره بشأن كل الترشحات التي توصل بها؛ سواء كان قراره بقبول انسحاب من طلب أو عدم مقبولية الترشيح، أو اعتماده حال توفر ما يبرر ذلك.
مع أن مفردة البطانة في اللغة حسب ما جاء في لسان العرب هي : " ما بطَنَ من الثوب وكان من شأْن الناس إخْفاؤه والظهارة ما ظَهَرَ وكان من شأْن الناس إبداؤه "، إلا أنها في الاصطلاح تأتي بهذا المعنى الخطيرالذي ورد في فتح الباري شرح صحيح البخاري للحافظ ابن حجر العسقلاني :" البطانة الدخلاء ، جمع دخيل ، وهو الذي يدخل على الرئيس في مكان خلوته ، ويفضي إليه بسره
تبدو مقتضيات (المادة 31 جديدة) من القانون رقم :2021 -216، الصادر بتاريخ :06 أغشت 2021، المعدل لبعض أحكام القانون رقم: 61 – 112، الصادر بتاريخ: 12 يونيو 1961، المعدل، المتضمن مدونة الجنسية الموريتانية، التي تنص على أنه:"...تتعارض الجنسية المزدوجة مع وظائف:
إنا نرفض أن يقال لنا انتظروا حتى نصل إلى حد مقبول من النقاهة والقدرة على التصرف لأن ذلك مؤذن بخراب عمراننا وهلاك حرثنا ونسلنا لأن مشروع جيوش الظلام يكاد يكتمل وينتظر القطاف ليصبح أمرا واقعا لا مفر منه.
نرفض ذلك كلية لأن بلادنا تواجه تهديدا وجوديا يجعل كل شيء في مهب الريح ويجعل مستقبل أهلنا وقيمنا وهويتنا في خطر مميت.
نعلم جميعا أن نتائج الانتخابات تكاد تكون محسومة سلفا، لأن الانتخابات المحلية أوضحت الخريطة الانتخابية ببعديها الشعبي والتنظيمي. ونعلم بالنتيجة أنه لا يوجد غير مستفيدان أساسيان من هذه الانتخابات :
• سلطة تحرص على الوجه الديموقراطي وتعلم أنه لا يكتمل دون منافسة،
• ومعارضة استمرأت أن تجعل من مدخرات الحملات الانتخابية سنامها لنصف عقد.