
أصبح من يشوه سمعة موريتانيا في بروكسل ويعود إلى نواكشوط كبطل قومي ممارسة شائعة.
في البرلمان الأوروبي، في جلسات الاستماع التي غالبًا ما تكون غير مستنيرة وغالبًا ما تكون مضللة، نسمع باستمرار أن السود مهمشون في موريتانيا، حيث ان الدولة العنصرية تجعل منهم مواطنين من الدرجة الثانية.