
تحت قيادة الرئيس سنغور، تمكنت النخب السنغالية، ولوفية وسريرية, على وجه الخصوص، من إحباط خطة افلّان - التكرور لتولي السلطة.
كانت خطتهم هي وضع مامادو ديا على رأس السنغال، لكن فرنسا حافظت على الشعب السنغالي من مأزِق الطائفية العرقية وهي دولة تضم أكثر من عشرين عرقًا.