اهتم المدرس لأمر تلميذه النابه وأعُجب التلميذ بمدرسه المتميز ومضت أعوام صار فيها المدرس وزيرا للتربية و للثقافة لاحقا في بلده السينغال ثم مديرا عاما لليونسكو وتقلد خلالها التلميذ عدة وظائف منها إدارة المراسيم في بلده موريتانيا وقبلها السفارة في مصر أيام عبد الناصر .