L’Union pour la République (UPR), principal parti de la majorité présidentielle a organisé, le samedi passé, un atelier sur le thème : renforcement de l’unité nationale et l’éradication des séquelles de l’esclavage.
كان بودي - لولا وجودي خارج العاصمة نواكشوط آنذاك- أن أشارك في الندوة المنظمة من طرف حزبنا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بفندق مونوتل - دار البركة السبت الماضي 17/10/2020 تحت عنوان: تعزيز الوحدة الوطنية والقضاء على كافة أشكال مخلفات الرق.
تعتبر الرياضيات من أهم العلوم التي توصلت إليها الحضارات الكبرى التي أهتمت بنظريات هذا العلم والاستفادة منه ابتداءً من الحضارة الفرعونية مروراً باليونان والحضارة الإسلامية ثم الحضارة الغربية الحديثة
لدي بعض الانشغالات في هذه الأيام تحد من التعليق على الأحداث الجارية، ولكن لقاء السفير والوزير السابق (إسلكو) برئيس الجمهورية، وما أثاره من نقاش واسع في مواقع التواصل الاجتماعي جعلني أفكر في نشر تعليق سريع حول هذا اللقاء.
هذا جبل شامخ، وقامة سامقة من الثقافة الشنقيطية، لا يمل الباحث في الحديث عنه، متتبعا خطوات حياته الثقافية الواسعة، فكلما طالع مخطوطة أو كتابا إلا ويجد ما يتحف به قراء العربية والمشتغلين بثقافة الشنقيطي، وقد وقفت له على بعض الجهود التي بذلها في قرض الشعر وكذا بعض الأخبار المأثورة عن إعجاب المصريين به، وكل هذا عثرت عليه وأنا أحاول أن أكتب بحثا عنه تحت ع
في منشور سابق تطرقت للفساد بوصفه جريمة دولية أو بالأصح جريمة ضد الإنسانية ، و بالتالي فإن المحكمة الجنائية الدولية تشكل إطارا مناسبا لتجريمه لاعتبارات تتعلق بالجانب الموضوعي للعقوبات وتوافر إمكانات التعاون الدولي التي يحدد النظام الأساسي أشكالها بدقة و للمجهود الفقهي اللافت الذي يرى أن جرائم الفساد لا تعدو أن تكون جرائم عدوان اقتصادي أو جرائم ضد
حملت انتخابات 2019 الرئاسية إشارات خطيرة، حيث تعمد ولد عبد العزيز شخصيا، تسهيل مشاركة بيرام فى الرئاسيات،عبر الدفع بتوقيعات مستشارين بلديين، مؤكدين موافقتهم على ترشح بيرام،وو ثمة معلومات تشير لمحاولة عزيز للدفع بولد غزوانى و بيرام لدور ثان، فى سياق مخطط غامض، لو نجح لكان ربما أكبر خطر على مصير الوحدة الوطنية، منذو بروز دولة موريتانيا، لكن ولد عزوانى
لا أحب الجهوية مطلقا و لا أحب الحديث عن مدينتي بتلميت إلا من خلال ذكريات الطفولة والمراهقة الجميلتين ولكنني الآن سأحدثكم عن أناس يسمون أنفسهم بأطر ووجهاء بتلميت .
مع حلول الذكرى الستين لعيد الاستقلال الوطني، تتهيأ المناسبة لاستحضار جوانب من تاريخ المقاومة في بلادنا. ويتأكد الأمر أكثر إذا تعلق بنفض الغبار عن جوانب منسية أو مجهولة من المقاومة الوطنية.