
لا شك في أن التوقيع اليوم على اتفاق يعدِّل اتفاقيتنا الموقعة سابقاً مع شركة «كينروس تازيازت» ويرفع نسبتنا في عائداتها من 3 إلى 5 أو 6 في المئة، يمثل خطوة في الاتجاه الصحيح نحو فرض السيادة الوطنية على إحدى أهم ثرواتنا المعدنية، ألا وهي الذهب ومناجمه في تازيازت.