منذ عقدين من الزمن تقريبا وأنا أتابع باهتمام كل ما يجري في البلد سواءً من خلال عملي الميداني أو من خلال ما تكتبه الصحف المحلية والدولية؛ فضلا عن كل مايُنشر عن موريتانيا من قبل مراكز مهتمة باللغات العربية والفرنسية والانجليزية؛ بالإضافة طبعا إلى وسائل التواصل الاجتماعي..