تستمر عبر حلقات هذا المقال المتواضعة محاولة فك طلاسم ساحتنا السياسية عن طريق استنطاق ماضي البلد منذ الاستقلال تدرجا إلى الحاضر ، ومحاولة إثارة تساؤلات مشروعة عن مستقبل البلد وصيرورته، والبحث عن حلول وأجوبة إن لم توفق في إصابة الهدف ، قد تنجح في لفت انتباه المهتمين لإثارة النقاش من طرف أصحاب الخبرة وأهل العقول.