الأنباء بشرتنا بشفاء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، واستمعنا إلى تأكيد كريمته لذلك بعد أن التقت به في المشفى.
فالحمد لله وحده، نسأله سبحانه أن يديم عليه الصحة والعافية وييسر له من أمره مخرجا عادلا له ولدولته وشعبه.
في العام 1978 تأسست أول حركة للدفاع عن حقوق الحراطين على يد مجموعة من المثقفين؛ عُرفت بحركة الحر ؛ وبعد ذلك بثلاثين سنةً وتحيدا في الخامس من نوفمبر 2008 تأسست مبادرة إنبعاث الحركة الانعتاقية؛ المعروفة اختصاراً "بإيرا". برئاسة بيرام ولد الداه اعبيدي وإبراهيم ولد بلال, ولولا جهود نخبة من المتطوعين لما أصبحت فكرة إيرا جزءاً من الواقع.
تختلف العادات و التقاليد باختلاف المجتمعات، فما يكون مستحسنا في مجتمع قد تجده مستهجنا في آخر فشعوب الأسكيمو مثلا قد يتنازل أحدهم عن زوجته لضيفه كنوع من حسن الضيافة، في حين أن العرب قديما كان أحدهم لا يبيع الخيل الذي ركبته زوجته بل ينحره، غيرة عليها، مخافة أن يركبه رجل بعدها.
قبل سنوات كانت حالات السرطان محدودة أو على الأقل موجودة دون انكشاف،أما اليوم فقد ظهر و كاد يستفحل،و ربما أصبحت الأرقام مزعجة،و كلما تحدث البعض عن السرطان فى موريتانيا،وجهت التهمة للأغذية المستوردة، المنتهية الصلاحية،إما بسبب الفساد أصلا،أو بسبب تواريخ صلاحية محل تلاعب بين!،كما يوجه البعض أصابع الاتهام لبعض الأدوية،المجهولة المصدر،و فى صفوف النساء تلع
يجمع المهتمون بالدعاية المعاصرة على أهمية التكرار ومخاطبة العقل الباطني والتشويه بالحذف؛ فضلا عن الإضافة والمبالغة... وغيرها من الأساليب التي يوضحها John CAPLES
في كتابه الشهير :
"Tested Advertising Mehtods "
ومن المعلوم أن أساليب الدعاية تأخذ خصوصيتها حسب نوعية المتلقي ومن سياقات متعددة مرتطبة بالزمان والمكان.
ثلاثون عاما مرت على رحيل الزعيم الموريتاني التاريخي سيدي ولد حنن ولد الشيخ ولد سيدي ولد هنون (1913 -1991م)، وما تزال شمعات ضيائه تزداد ارتفاعاً وسموا منيرة درب المجدِ بسيرة عظيم من العظماء جوداً ورفعة وحاتميةً وكبرياءً على التقوى.
ثلاثون عاما.. كل ثانية فيها تزيد الصفاة الحميدة والخصال المجيدة للراحل العزيز انجلاءً وأهمية.
في مثل هذا اليوم قبل ثلاثين عاما أي 26 دجمبر 1991 صعق العالم أجمع جراء سقوط الإتحاد السوفيتي ، تم إنزال علم البلاشفة بمطرقته ومنجله الصفراوين ولونه الأحمر القاني ، واستبداله بعلم روسيا الاتحادية الحالي في جو من الدهشة والحيرة لدى جل سكان جمهوريات الاتحاد السوفيتي والعالم أجمع .
توقا الى تحقيق مفهوم الإنصاف ، أقبلت جماهير غفيرة على مهرجان حزبنا هذا المساء آملة رصّ صفوفها لدعم الاصلاح و تهيئة الظروف السياسية المواتية للتشاور القادم .
Habib Ould Mahfoudh avait au fil des ans créé une sorte de club au journal Al-Bayane d’abord puis au Calame. C’est en fait, en plus de ses amis, des connaissances, des visiteurs étrangers de passage… Tout un beau monde que réunissait autour d’un thé toujours « relancé » un penchant pour la culture et une foi dans la démocratie.