عندما يكون القطاع الخاص قطاعا طفيليا يستمد غذاءه من الدولة ; بل تخلّق بعضه أصلا من أموالها وصفقاتها وفسادها, فلا تنتظروا نموا اقتصاديا ولا تنمية حقيقية.
هنا الركيز؛ حيث كل شيء يوحي بآثار حرب ضروس؛ هنا تيغرت كل الأشكال والأصوات التي قاومت التجويع والتهميش منذ ستة عقود، صوت الضحايا لم يعد مبحوحاً كما كان؛ فقد اعيته صروف الدهر وتكالبت عليه كل القوى المرئية وغيرها؛ فإنسان الركيز مثل شجره ومدره محتجز منذ نشأة الدولة في قيعان التخلف؛ لاجديد لديه سوى تطوير وسائل اخضاعه وتهميشه؛ فهو محاصر بين خيارات ثلاث
Quand un Président de La République rend un hommage mérite à un pan des forces productives de la nation, cela leur procure un sentiment de fierté et une reconnaissance que leurs sacrifices n’ont pas été vains surtout quand cela s’accompagne d’une amélioration de leurs conditions et l’affirmation qu’il se sera toujours a leurs cotes.
تميز الإصدار الأخير من مجلة الاقتصاد والاعمال اللبنانية بعدد خاص ببلادنا عنوانه "موريتانيا الاستقرار والاستثمار"، خص فيه فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس تحريرها بمقابلة خاصة أثنى فيها رئيس التحرير على الثقافة الواسعة والمتنوعة لرئيس الجمهورية قائلا إنه يتقن فن الاستماع كما يتقن فن المداخلات، مضيفا أن لديه برنامج عمل وبرنامجا ز
تابع الرأي العام الوطني خلال الأسابيع الماضية سلسلة خطابات وخرجات إعلامية لرئيس الجمهورية ، أعطت انطباعات إيجابية وحملت رسائل قوية - تصريحا وتلميحا - وأشفعت بجملة من الإجراءات والمؤشرات الدالة والموحية بتحول جذري غير مسبوق فى أسلوب الحكامة و منهج التعاطي مع بعض الملفات الوطنية الحيوية ؛ التنموية والاجتماعية والاقتصادية بوضوح الرؤية وعمق التصور ودقة
تشير أدلة متنامية إلى أن الحكومات التي تتمتع بمزيد من الشفافية في تسيير صفقاتها العمومية، يكون أداؤها المالي أفضل وتعاني مستويات أقل من الفساد، وأن التسيير الجيد للصفقات العمومية، يُسهم في النمو عالي الجودة، وتقديم الخدمات العامة بكفاءة، واستقرار الاقتصاد الكلي.
تلج الدولة الموريتانية عقدها السابع، بعد مسيرة حافلة بالإخفاقات والنجاحات، وتبرز اليوم بإلحاح ضرورة إجراء مراجعات قوية في اتجاه هز الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية، من أجل تحقيق حركية جديدة تؤسس للعبور الآمن بالبلاد إلى مصاف الدول العصرية الديمقراطية المزدهرة.
يعتقد الكثيرون أن مامر به مجتمعنا من ظلم في تاريخه وما نعيشه اليوم من مظاهر سلبية تتجلى في الصور النمطية والعبارات الجارحة والمشينة التي يعج بها موروثنا الثقافي والتراتبية التي تعشش في أذهان الكثير من أبناء مجتمعنا والدعوات الشرائحية والقبلية والفئوية، أنها ستزول وتندثر مع الوقت ومع تغير الوضعية الإقتصادية للبلد ولأي أسرة أو فرد، وهي بنظري نظرة سلبية
Depuis quelques jours c'est la panique dans les bureaux, dans les villas cossues, dans les marchés, dans les "mbars", sous les "khaimas" et même sous les acacias chétifs du désert.