
اعلن عن تعليق التشاور بعد قرابة سنتين من التهيئة والتحضير بين الفرقاء السياسيين. تشاور كان من المفترض أن يتناول أهم مشاكل البلد ويؤسس لمرحلة من التعاطي الإيجابي والمنفتح ويمكن من تقوية الجبهة الداخلية في مرحلة مهمة وحساسة تطبعها حالة إقليمية غير مستقرة وتغيرات واستقطابات دولية تنذر بمآلات خطيرة إقليمية ودولية.