في حدود ما يفرضه واجب التحفظ و تحتمه المسؤولية الأخلاقية والواجب المهني..فقد اشرنا في أكثر من مناسبة ، منذ أزيد علي عقد من الزمن، إلي أهمية فرض إحترام إستقلالية القضاء وعلي ما يتر تب عليه من نفع و خير كبيرين للوطن و المواطن..
تكبت الطبقة السياسية الأنفاس هذه الايام في انتظار انطلاق الأيام التشاورية المرتقبة أملا في بلورة مخرجات ناجعة لمواجهة وضع البلد المتأزم على نحو متزايد بسبب تراكم عوامل الفساد و سوء التسيير و تمييع العدالة مع بروز شبح التداعيات الخطيرة للحرب الروسية الأوكرانية من الناحية الاقتصادية و الأمنية و غيرها على بلادنا. و بين الحين و الآخر يأتي من يقذف براشقا
نظمت إذاعة فرنسا الدولية مؤخرا فى نواكشوط سلسلة حلقات نقاشية وندوات إذاعية هي الأولى من حيث الحجم والتنوع فى تاريخ تعاطى هذه المؤسسة العريقة مع بلادنا ، حيث أوفدت إلى نواكشوط أكبر بعثة فى تاريخ معالجاتها لملفات البلد وابتعثت لهذا الغرض أشهر صحفييها ، وأنجزت وأنتجت أهم برامجها ، وقد شارك فى إثراء مواضيع هذه البرامج المتنوعة قادة الفكر والخبراء وحملة ا
Des audio ignobles circulent dans les réseaux sociaux pour stigmatiser dans les termes les plus abjects et les plus crus, la communauté pular en Mauritanie. Cette communauté a vécu les pires exactions qui aient été commises dans notre pays depuis l'époque coloniale.
« Je n’ai jamais vu d’aussi effroyable», ces mots ont été prononcés par M. Philip Lymbery, Directeur du CIWF International quand il a observé les effets dévastateurs de l’industrie de la farine de poisson au Pérou.
Dans ce pays, les espèces d’oiseaux marins disparaissent massivement.
لا تجد في أحيان كثيرة الطبقة الشغيلة عموما والأسرة التربوية خصوصا من أسباب للعزوف عن الإضراب سوى بعض التبريرات الواهية الجاهزة، إما أن إضراب خمسة أو ستة أيام لا يحقق شيئا سوى الخصم، أو الإضراب في وقت غير مناسب، أو...
ليست جديدة سياسة الاحتلال الصهيوني في القتل فهو قام علي ذلك عبر سلسلة من المجازر التي ارتكبها بحق أبناء الشعب الفلسطيني إلا أنة كان نصيب أبطال الإعلام من كتاب وصحفيين فلسطينيين ومفكرين ومؤسسات إعلامية نصيب وافر وذلك من اجل طمس وإخفاء وتزوير الجرائم التي ينفذها وإخفائها عن أنظار العالم فأيدي دولة الاحتلال المجرم ملطخة بدماء هؤلاء الإبطال والتي كانت من
Il n’y a pas un secteur aujourd’hui dans notre pays où l’empreinte de la gestion désastreuse de la décennie de Aziz ne se fait pas sentir. Partout, on paie les frais de ses réalisations bidons et de ses mauvais choix. Malheureusement, la SOMIR en a été l’une de ses victimes.