يحي ولد اكاي

غفر ت لكم لأنكم أكلتم هنا

هل سمعتم بهذا العفو الرئاسي الوطني؟!

اثنين, 09/09/2024 - 14:46

شكرا الرئيس غزواني

لقد خطر ببالي أن أشكر السيد الرئيس غزواني علي هذا الأمر حينما كنت في أحد المساجد يوم الجمعة والناس جلوس ينتظرون الصلاة و إذا بأحد الإخوة يتقدم الصفوف ويبدأ في الحديث  عن محنة إخوتنا المسلمين في غزة ويدعو إلي مساعدتهم، و إذا بالجميع يسارع بالتفاعل معه، والإستجابة لطلبه دون شعور بخوف أو قلق، فتبادر إلي ذهني أنه ما كان لذلك الوضع أن  يتأتي لولا أن الدول

خميس, 29/08/2024 - 14:03

العلاجات الأولية لأغلي مريض

إننا لنرجو نحن المواطنون أن يكون مانقوله ونكتبه يصل إلي رئيسنا، وكل المعنيين به!

فضلا، إقرأوا ماأكتب كاملا، أو لاتبدأوا في قراءته!

سبت, 17/08/2024 - 11:41

للمؤمنين فقط

(…إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَو

أربعاء, 31/07/2024 - 16:33

 الرئيس في البلد = القلب في الجسد

إنني لأرجو أن يكون ما نكتبه نحن المواطنون ونقوله يصل إلي رئيسنا! 

فضلا أرجوكم  قراءة ما أكتب إلي نهايته، أو أن لا تبدؤوا في قراءته!

خميس, 25/07/2024 - 17:36

الفطنة والحكمة والذكاء في إدارة ملف الأجانب في موريتانيا

إن وجود شخص غير مواطن في بلد غير بلده الأصلي لأغراض العيش والتكسب، أو السياحة والإستجمام، أوالإستكشاف، أو غيرها من الأهداف المتعارف عليها بين الشعوب أمر لا غني عنه، ويكاد لا تخلو منه أية دولة في العالم.

أربعاء, 10/07/2024 - 20:11

خواطر مواطن…

ها نحن، وبحمد الله، قد صُنّا أساس بناء بلدنا، وأمّنا ما نرجو أن يكون  قاعدة وحدة وتماسك لأمّتنا،  و منطلقا لشعبنا نحو غد أفضل إن شاء الله. ولم يبقي إلا العمل الجاد لبلوغ ذلك الهدف. فهنيئا لنا ولكم فخامة الرئيس بثقة الشعب، وبهذا الإنجاز العظيم. وإنه لتشريف كريم لكم، وأمانة، ليست بالهينة قد نطيت بعنقكم… وفقكم الله لأدائها كما ينبغي، وأعانكم. 

سبت, 06/07/2024 - 14:35

هل المجتمع البيظاني عنصري كما يقول برام في خرجاته الإعلامية؟

العنصرية تعني احتقار الشخص كرها لخاصية به خارجة عن إرادته، كلونه مثلا، أو أصله، أو مكان ميلاده…أو غير ذلك، ومعاملته بازدراء، علي ذلك الأساس، ونبذه، وعدم مخالطته، وتجنب الإحتكاك به…. وهذا ما كان يفعله الأوروبيون والأمريكيون بالسود إلي غاية منتصف القرن الماضي، وكان يفعله أيضا بيض جنوب إفريقيا بسودها إلي عهد قريب.

أربعاء, 26/06/2024 - 19:36