الآن بعد ستة عقود من الاستقلال تبدو المقارنة غير واردة بين تلميذ في السنة الخامسة من الابتدائية سنة 1962 يدرس تحت خيمة بوسائل فقيرة للغاية وبين تلميذ في ذات المستوى سنة 2024 يدرس في أقسام مكيفة يدفع عنه ذووه شهريا على الأقل نصف راتب معلم بكافة علاواته .