أعلن قطاع العدل عن بدء تعميق التحقيق في ما يسميه "معلقو النظام" ( أي نظام جاء!) "فساد العشرية "؛ وحسب المعلومات المتداولة، فإن "فساد العشرية" يتضمن عشرة ملفات، في تطابق عددي ينم عن منطق التشفي والرمزية السطحية وازدراء عقول المواطنين الموريتانيين.
هذه رسالة قديمة جديدة.. وجهتها إلى رئيس المجلس العسكري للعدالة فعادت إلي لخطأ في العنوان، ووجهتها إلى الرئيس المؤتمن فلم أدر هل طارت أم نزلت. ولما وجهتها إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز قرأها وعمل ببعضها. وها أنا أوجهها إلى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، لعل وعسى!
تابعت مداخلة للنائب البرلماني عن حزب الإتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم، وعن حزب الوئام قبله، والعضو في لجنة التحقيق البرلمانية الدان ولد عثمان في نقاش ملفات النُّقلة التي شهدتها بلادنا خلال 11 سنة من حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وقد ركز النائب في مداخلته على نقطتين عبر في إحداهما عن رضاه وإعجابه بما تحقق للبلد في مجال الطاقة خلال هذه الفتر
منذ ما يقارب الشهر والمزارعون يدقون ناقوس الخطر، ويحذرون من وقوع كارثة ستحل بمحصولهم من الأرز ويطالبون بالتدخل وانقاذه من الضياع، وذلك بسبب النقص الحاصل في الحاصدات الزراعية. مما أخر عملية الحصاد وأصبحت الحقول عرضة للتساقطات المطرية، التي تعد أحد أبرز الأخطار التي تؤرق هاجس مزارعي الأرز، الشيء الذي جعل الكثير من الحقول يتعرض للتلف وخسارة المحصول.
بغض النظر عن المحاكمات السياسية القادمة التي أتوجس أن تتحول إلى مشهد غير لائق ل"غسل الملابس المستعملة"، على مسمع ومرأى من الجوار القريب والبعيد، والتي تعيدنا، مع الأسف، بعيدا إلى الوراء ؛ محاكمات نجح "الإخوان" وحلفاؤهم من أوساط الفساد التقليدية في تمريرها -ضد خصومهم الرئيسيين- على حين غفلة من الأغلبية التي انشغلت وقتها بحسم إشكال "المرجعية" المفتعل د
تحل يوم السادس من أغسطس الذكرى الخامسة والسبعين لإلقاء القنبلة الذرية على مدينة هيروشيما اليابانية، وإن كان من كلمات توجز معاني استسهال التدمير والهدم والبطش والوحشية في آن واحد فهي عبارة الرئيس الأمريكي هاري ترومان Harry Truman لما سُئِلَ مرة هل كان يشعر بتأنيب الضمير بسبب قراره إلقاء القنبلة فرد قائلا: "لا طبعا، كان قرارا سهلا اتخذته هكذا" وأحدث فر
فى هذه اللحظات ،صباح السبت، اليوم الثانى من عيد الأضحى المبارك، ١١ ذى الحجة ١٤٤١هجرية ،الموافق 1/8/2020 ، أتواجد فى قرية "الرش" الجميلة ،عند أصهارنا "زنبتى" الكرام،و لعل "زنبتى" ،بحاجة لمقال منفرد بعنوان :"زنبتى" فى دائرة النسيان".
لاتبخل هذه الأيام قيادات وازنة في صفوف المعارضة عموما وحركة "الإخوان" خصوصا، بعبارات الثناء على السلطات العمومية الحالية والتأييد لها، إلى حد أن أحد قادة الأغلبية اقترح (على وجه المزاح)، أثناء تظاهرة سياسية نظمها مؤخرا مركز "مبدأ"، أن يتنازل عن "راية اتلحليح" (عَلَم التمجيد المفرط)، لصالح الرئيس السابق لحركة "الإخوان" أو لنائب رئيس حزب يساري معارض قد