كانت مطالعتي في المخطوطات قد أفادتني بكم هائل من المعلومات الطريفة عن كثير من العناوين النادرة، فأردت أن أشارك بها القارئ تحت هذا العنوان أعلاه. وقد كانت لنا وقفة في المقال الماضي مع قصيدة بالغة المعني، كثيرة الفوائد، ومطالعها سيبتعد بحول الله عن كثير من المعاطب التي ابتلي بها عصرنا.