في غياب صارخ لأي نوع أو مستوى يكون من التظاهرات العلمية أو الابتكارية في شتى المجالات الحيوية والفنون الإبداعية، تطالعنا بين الفينة والأخرى تظاهرات لـ"الشعر" المصدوم في كبريائه ـ وإن خلصت في تنظيمها بعض الجهات القليلة كـ"بيت الشعر"ـ بخرجات تشكو غياب الالهام ويمتطي ظهرَ التملق والارتزاق خلالها أغلبُ حضورها ليملئوا طبلات الآذان بجارف من الخروج عن نبل ج