أثبتت احتفالية الذكرى التاسعة والخمسين لعيد الاستقلال ـ بعروضها العسكرية النوعية المتنوعة وضيوفها من الرؤساء السابقين والشخصيات السياسية المخضرمة الذين غيبهم طويلا الانفرادُ بالحضور والأضواء والذكر ـ أن عهدا جديد بدأ بطعم التواضع الصارم، وتباشير التحرر من "مفتعل" الشكوك، وبعزم معلن على تحقيق التغيير البناء في خمسية مباركة إن شاء الله زادها احترام الم
تحية تقدير واحترام لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني القأئد الاعلى للقوات المسلحة والى جميع افراد قواتنا المسلحة الباسلة و ابناء وطننا الغالي بمناسبة الذكرى التاسعة والخمسين لعيد الاستقلال الوطني.
في ليلة 27 نوفمبر 1990 تم توقيف جنود من الزنوج واقتيادهم إلى قاعدة إينال العسكرية حيث تعرضوا لأبشع أشكال التعذيب بعدها تم اختيار 28 منهم بشكل عشوائي من طرف جلاديهم من أجل قتلهم شنقا دون أي محاكمة أو تهمة. وقد أعلن مرتكبو تلك الجرائم أنهم يخلدون بذلك الذكرى الثلاثين لعيد الاستقلال فدنسوا بذلك ذكرى مجيدة من تاريخنا الوطني.
كجزء من حملة 2019 حول أهداف التنمية المستدامة (SDGs) في موريتانيا، تنظم وزارة الاقتصاد والصناعة (MEI)، بدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، مسابقة صور للشباب الموريتاني من 07 إلى 18، بعنوان "رؤيتي لأهداف التنمية المستدامة".
قالت إذاعة فرنسا الدولية، إن الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني ألغى لقاء كان مقررا البارحة مع الصحافة الدولية بمناسبة ذكرى الاستقلال الوطني.
وقالت إذاعة فرنسا الدولية، إن موريتانيا تحتفل بذكرى الاستقلال على وقع توتر شديد بين الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
تم اليوم، وبمناسبة عيد الاستقلال الوطني في مدينة أكجوجت، تكريم أستاذي وزميلي الباحث الألماني ألريخ ريبشتوك (Ulrich Rebstock)، من طرف رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
لست من الذين يحركهم دافع المصلحة الشخصية في الحكم المباشر والسريع على اللجان التي تسير المسابقات حتى وإن كانت فضائحهم في المرات السابقة ظاهرة للعيان ؛" قضية زينب " التي باتت أحد المسميات التي تطلق على اللجنة ؛ مع توالي فضائحها في المسابقات السابقة سواء كانت من اللجنة العليا أو من اللجنة التي تعين للإشراف على المسابقة .
استمعت إلى خطاب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، بمناسبة الذكرى ال59 لعيد الاستقلال الوطني، فأثارت فضولي فقرة اجبرتني لاحقا على قراءتها أكثر من مرة، فلم أجد لها وصفا غير "التفخيخ"، باعتبار أنها قد تنسف القدسية التي يتمتع بها رؤساء البلد بعد مغادرتهم السلطة، وترفع عنهم الحصانة العرفية لتتسنى مساءلتهم عن أفعال ارتكبوها وهم في سدة الحكم.