
نفت مصادر قريبة من ملف المثليين الذين نظموا حفل "زفاف" في انواكشوط، أن "يكونا" موريتانيين، وأن أغلب من ظهروا في فيديوهات تداولها نشطاء الفيس بوك، غير معروفين تماما في اوساط المثليين الموريتانيين. وتم بين شخصين يعتقد انهما أجانب من السنغال او جمهورية مالي.