عندما يهديني من أقدر علمه وكرمه كتابا، أفكر تلقائيا في المكان الذي سأخصصه لهذا الكتاب في المكتبة المنزلية، ريثما أجد الوقت لقراءته دون توقف ؛ وغالبا ما أتصفحه، فور استلامه، مجاملة وجسا للنبض الشكلي للكتاب وسبرا سريعا لمحتواه.
نظمت الوطنية لنساء حزب تكتل القوى الديمقراطية الديمقراطية المعارض مساء اليوم الأحد، بمقره في لكصر لقاء موسعا مع الفاعلات في أقسام نواكشوط، التسع حضره رئيس الحزب السيد المختار ولد الشيخ وعدد من قادة الحزب.
يأتي التعليم لأهميته في سلم الأولويات الوطنية بعد الحوزة الترابية ووحدتها، باعتباره قضية وطنية بالغة الأهمية، وأهم الحقوق الأساسية التي تحظى بأولوية مطلقة لأي مجتمع ،وقد عرف النظام التعليمي الموريتاني نظرا لمكانة المدرسة باعتبارها القلب النابض لمشروع موريتانيا المجتمعي، عدة إصلاحات متعاقبة 1967 ، 1973 ، 1979 ، 1999، وخلص صناع القرار إلى ضرورة القيام
شراء واستهلاك منتجات علامات تجارية تقدم الدعم بشكل مباشر ل" أشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا"، وقد أوغلوا في الولوغ في دماء المسلمين وفى تدنيس مقدساتهم، هو عمليا بمثابة اصطفاف معهم ضد إخوان استنصروا أمة عليها بمحكم التنزيل نصرهم.
في كتابه "في ضيافة ملائكة العذاب"، يروي عبد الله ولد محمدُّ فصول التعذيب الذي حاق بعدد من السياسيين في موريتانيا سنة 1982. في تلك السنة، تقرب نظام ولد هيدالة من الحركة الوطنية الديمقراطية، وأقصى واعتقل الكثير من البعثيين في العاصمة نواكشوط وفي المدن الرئيسية للبلاد، ومارس عليهم التعذيب البدني بشكل غير مسبوق في تاريخ البلد. ص.
انطلقت بالتزامن في ثماني ولايات حملة وطنية ترمي إلى الوقاية من حدوث الحرائق لضمان المحافظة على حياة السكان وممتلكاتهم المادية عن طريق التعبئة القوية واشراك الفاعلين المحليين في نشاطات الوقاية ومكافحة الحرائق من خلال شق وصيانة الخطوط الواقية من الحرائق بالطرق الآلية واليدوية وتنظيم قوافل للتحسيس وتوزيع ادوات مكافحة الحرائق وتوفير فرق متنقلة للتدخل.
Dans “Ils savent que je sais tout : Ma vie en Françafrique”, Robert Bourgi, avocat d’affaires franco-libanais, dévoile les coulisses troubles de la “Françafrique”, ce réseau opaque de relations politiques et économiques qui a longtemps lié la France à ses anciennes colonies africaines.
J’ai lu avec beaucoup d’attention l’article de l’éminent professeur Toka Diagana, sur le thème : « Langue, culture et développement : naviguer dans le dilemme éducatif de la Mauritanie»
لست معارضا يتصيد الأخطاء ولا مواليا يبرر ويشيد على " امبالّه " بالحكومة وما هذا المقال إلا ملاحظات أريد بها المشاركة في الإصلاح ولو بمجرد الكتابة .
لست اقتصاديا لكي أقيم السياسات الاقتصادية و لاخبرة لي بالأمن والدبلوماسية لأتحدث عنهما لكنني مواطن يعبر بكل عفوية ويتحرى الصدق في ذلك .