كمدخل للموضوع أود أن أشر إلى أن موريتانيا وغيرها من البلدان النامية لا تتملك الكثير من الخيارات وأن تحرير سعر صرف الأوقية من شروط صندوق النقد الدولي التي لا مفر منها للحصول على القروض.
بعد طوفان الأقصى الذي جاء نتيجة لعقود طويلة من الاحتلال وانتهاك المقدسات وسنوات متتالية من الحصار وجولات قاسية من العدوان على غزة، نسجت إسرائيل سلسلة من الأكاذيب والبكائيات والروايات الوهمية والمبالغات الخيالية وقدمت نفسها بصفتها ضحية، فتداعى العالم الظالم إلى دولة الاحتلال يتباكون ويقدمون بيعة الطاعة والولاء ويتنافسون في تقديم أنواع الدعم.
ابتداء أنبه إلي أنني لم أنتبه إلى مادة التعاطف بين غزة والأمة لتأكدي من اتحادهما فعطف الأمة علي غزةعطفٌ علي روحها .
لست بحاجة إلي التقديم لما يُعْلَمُ اليوم من أخبار غزةالأبية وما تتعرضُ له من دمارٍ و قتْلٍ أمام عالمٍ منافقٍ لا يزالُ يرفعُ راية الإنسانية وحقوق الإنسان وهما منهبراءٌ.
ولد صدام حسين يوم 28/نيسان/1937 في قرية "العوجة" التابعة للمحافظة التي أنجبت صلاح الدين الأيوبى الذى حرر مدينة القدس من الصليبين سنة 1187م. وأنقذ مصر من دولة الفاطميين .
وقد انضم صدام حسين الى صفوف حزب البعث العربي الإشتراكى بعد أشهر قليلة من العدوان الثلاثي على مصر سنة 1956 في مناخ وطنى وقومى حار وملتهب .
يتساءل المواطن البسيط بحيرة أين المعارضة الموريتانية ؟، وإلى أين؟ ، ويتكرر التساؤل بصيغة أخرى هل تستطيع المعارضة أن تقدم نفسها كبديل مقنع للرئيس غزواني ؟
سن الثالثة والستين عمر مبارك، فيه اكتمل الدين، وانتقل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، وتوقف الوحي إيذانا ببلوغ البشرية سن الرشد..ليمتد هذا العمر النبوي المبارك أربعة عشر قرنا عبر حضارة الإسلام المتجددة..
في هذه المقالة سأتحدث عن قصة لوحة فنية عالمية تتحدث عن أمير الترارزة أعمر ولد المختار (توفي 1829م) وتتحدث عن مجلسه وعن وزرائه، فلم أر من اهتم بها رغم أهميتها البالغة.
على مفوضية حقوق الإنسان وغيرها من المهتمين عندما تتحدث عن الترسانة القانونية الوطنية لمجابهة العبودية و مخلفاتها، خلال خرجاتها الإعلامية في مختلف المناسبات، أن تقف وقفة تقدير وإجلال للمحاكم المختصة بحماربة العبودية والممارسات الإسترقاقية التي شقت طريقها بكل نزاهة و مهنية، في سبيل فرض إستقلاليتها المستمدة من صلاحياتها القانونية بغية تكريس و توفير الح
تشهد موريتانيا منتصف 2024 انتخابات رئاسية لا تشوبها شوائب تثليث المأموريات ولا يعكر صفوها أي تلاعب بدستور البلاد وتكاد تكون محسومة سلفا للرئيس المترشح لولاية ثانية محمد ولد الشيخ الغزواني الذي تتوالي مناشدات قطاعات متزايدة من الموريتانيين له بالترشح ومواصلة ما بدأه فى مأموريته المنصرمة من محاربة للفساد وما قام به من عمل ملموس في مجال توزيع الثروة الو