يستبشر العاطلون عن العمل بما قد تحمله إليهم الشركات العاملة في مجال استخراج الغاز من وظائف، ولكن، ومع قراءة أول إعلان اكتتاب من إحدى الشركات العاملة في هذا المجال فإن تلك البشرى ستتحطم على جدار الترجمة الآلية والركيكة لذلك الإعلان.
لفت انتباهي حديث دار خلال الأيام الماضية حول افتتاح الوزير الأول المهندس اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا للمقر الجديد لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية وما رافق ذلك من جدل تم وضعه في غير سياقه، إذ استنطق البعض موقف فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني مما جرى عبر قراءته قراءة موغلة في التعسف، توضح احتضانه لهذا القرار ورعايته لذلك لحزب، وهذا بخلاف
عندما وضع ماكس ويبر عالم الاجتماع الألماني ورائد المدرسة لكلاسيكية نظريته البيروقراطية الإدارية والتي قسم فيها السلطة الإدارية إلى ثلاث أنواع بطولية تقليدية تشريعية لم يدر بخلده أن هناك نوع رابع يسمى سلطة الوساطة القبلية وهي سلطة عالم ثالثية تختصر الزمن وتتجاوز القوانين ولا تعير اعتبار لمبادئ التراتبية الإدارية ولا للأقدمية الوظيفية، سلطة عمادها النف
و"نكالة" أو "الطرقة" مصطلحان لمعنى واحد متجذر في الثقافة الشنقيطية، ويحمل مجموعة من معاني التعاضض، والتكاتف، والإيثار، في المجتمع الشنقيطي، المتجانس في أعماره وفي ألوانه.
شكلت الانتخابات الرئاسية الأخيرة، التي شهد العالم على مصداقيتها والتي توجت محمد ولد الغزواني رئيساً للجمهورية الإسلامية الموريتانية، بارقة أمل لشعب كامل، مل الوعود الزائفة، ويئس من الانتظار، وها هو الرجاء يتحقق، وموريتانيا تدخلُ من أوسع الأبواب لقائمة الدّول التي تشهد التناوب السلمي على السّلطة، في لحظة قليلة التحقق في وطننا العربي.
إن تخبط البعض، من الذين كانوا يوصفون إلى ما قبل الانتخابات الرئاسية بقليل بقامات وزعامات سياسية كبيرة ومنظرين كانوا رموزا سامقة، يدل بما لا يدع أدنى مجال للشك أن تحولا عميقا لم يكنوا يتوقونه حصل مع العهد الجديد. ف
إن وضعية العربية اليوم ليست بالمقلقة ولا بالمرضية، وليست بالمقلقة رغم التوازن العالمي المحتل لصالح غيرها عسكريا وسياسيا واقتصاديا، ورغم انشغال لهجاتها بثقافات الغير المسيطرة، ورغم الوضع التعليمي الضعيف على امتداد عالمنا الإسلامي، ورغم الصراعات القومية في سياقات بعض الدول حيث تظهر هنا وهنالك بعض المطالبات الثقافية التي تتمرد على العربية ظاهريا لأسباب
مع انطلاقة الموسم السياحي في موريتانيا لسنة 2019م 2020 م تستعد الدولة الموريتانية بكل طواقمها لإنجاحهذا الموسم وذالك باتخاذ كافة التدابير لازمة وقد تعهدت كل من المغرب وفرنسا عن طريق سفيريهما بتطويرالقطاع..