طلبت سلطات بوركينا فاسو من الملحق العسكري الفرنسي "إيمانويل باسكييه" وجميع فريقه أسبوعين كمهلة لمغادرة البلاد، ذلك نتيجة تهمة وجهت إليه بممارسة أنشطة تخريبية فى الساحل الإفريقى، وخاصةً في النيجر.