يهمني أن أبين أن التعديل المقصود في العنوان ليس التغيير وإنما هو من العدل والتوسط والملاحظات الواردة أدناه ترمي لتوجيه الإدارة والفرقاء السياسيين إلى تجنب الإفراط والتفريط والتوجه لترشيد الخطاب العام سواء كان صادرا عن السلطات العمومية أو موجها إليها كما يهدف لتجنب الإشتغال بالأمجاد والقيم القبلية التي تنافي الحياة في كنف الدولة.