لأن الأدب الحساني يعطى صورة رقمية عالية التقنية عن المجتمع البيظاني فقد نقل لنا الرواة عدة لوحات فنيية يمكن أن نزين بها متحف الكهلات .
في بداية الرواق نجد أعويشت وهي تتحدى بطش الليالي اللواتي يبلين كل جديد فيعيب عليها أحد معارفها ذلك لكنه يفشل في إخفاء إعجابه المبطن وكأنه يتواطأ مع أعويشت حين يقول :