تلاحقه قضايا فساد فيها أكثر من تهمة منذ عام ونيف، إلا أنه يلتزم الصمت كلّما مثُل أمام القضاة والمحققين متحصّناً بالدستور، كونه رئيساً سابقاً للبلاد. محمد ولد عبد العزيز، الذي حكم موريتانيا عقداً كاملاً من الزمن (2009-2019)، أصبح اليوم متّهماً أمام القضاء. ينفي عن نفسه كل شبهة قائلاً إن النظام الحالي يصفّي حسابات معه.