رأى صغيرته واجمة قد شغفها عقد من " الحر " حبا ، فلم يكسر الأب الحنون خاطر ابنته المدللة ومرغ خده بتراب الدين غير آبه بما طلبه تاجر الحضرة الأميرية ثمنا لعقده .
ثم حل أجل الدين وأصبح التاجر يمر على استحياء كل صباح أمام خيمة سيداحمل آوليل ملقيا التحية ثم يعيد الكرة في المساء ولم يكن الفنان المرهف بحاجة إلا لتلك التحية ليستبد به هم الدين !!!