تُعد ألمانيا واحدة من الدول المتقدمة التي تتميز بنظامها الصارم، ودقتها في العمل، وتفوقها في مجالات التكنولوجيا والصناعة.
من هنا، تأتي الزيارة المرتقبة للرئيس الألماني إلى موريتانيا كفرصة لتعزيز العلاقات بين البلدين في مجالات حيوية، مع الاستفادة من الموارد الموريتانية الكبيرة.