قام النائب والمرشح الرئاسي السابق بيرام ولد أعبيد اليوم الخميس بزيارة مقر حزب اتحاد قوى التقدم في نواكشوط، واجتمع مع رئيس الحزب محمد ولد مولود، واعتذر له عن تصريحات سابقة له عن تلقى ولد مولود أموالا من ولد بوعماتو في حملته الانتخابية في 2019 وهي التصريحات التي اعتبرها ولد مولود تشهيراً به ومعلومات غير صحيحة وتقدم بشكوى قضائية ضد بيرام قبل أشهر، وتم ع
لقد خطر ببالي أن أشكر السيد الرئيس غزواني علي هذا الأمر حينما كنت في أحد المساجد يوم الجمعة والناس جلوس ينتظرون الصلاة و إذا بأحد الإخوة يتقدم الصفوف ويبدأ في الحديث عن محنة إخوتنا المسلمين في غزة ويدعو إلي مساعدتهم، و إذا بالجميع يسارع بالتفاعل معه، والإستجابة لطلبه دون شعور بخوف أو قلق، فتبادر إلي ذهني أنه ما كان لذلك الوضع أن يتأتي لولا أن الدول
أكدت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية في نشرة خاصة لها توقعها لحدوث تساقطات مطرية هامة خلال الأيام الـ07 القادمة بحول الله، وبينت الهيئة أن التساقطات المطرية المذكورة ستشمل مختلف مناطق البلاد؛ وجاء توقع الهيئة على النحو الآتي:
ـ خلال الفترة من (28 إلى 30 أغسطس الجاري) ؛ هناك احتمالية تساقطات مطرية خفيفة إلى معتدلة على شمال اترارزة وآدرار .
نشرت وسائل إعلام ليبية صورة لرسالة من سفارة موريتانيا في طرابلس إلى وزارة الخارجية الليبية قالت فيها ان زيارة رئيس الحكومة المكلفة من البرلمان (الموالية لخليفة حفتر)، أسامة حماد ولقائه مع الرئيس الموريتاني تم بطلب من حماد، من اجل التباحث حول الاجتماع التشاوري المزمع عقده فى الأيام المقبلة بالتنسيق مع اللجنة رفيعة المستوى المكلفة بالملف الليبي برئاسة
#ذاكرة_أقلام: فى يوم الخميس 7 يوليو 1977 تعرض السفير الموريتاني لدى فرنسا، احمد ولد أغناه الله، لهجوم مسلح فى باريس، حيث قام شخصان مجهولان بإطلاق النار عليه واصابته بثلاث رصاصات في الرقبة والكتف والساق، وتم حجزه فى المستشفى الأمريكي في باريس وخضع لعمليات جراحية، وأعلن المستشفى ان حالته الصحية تحتاج إلى "متابعة طبية دقيقة".
في سنوات معاوية الأولى كان العلامة محمد سالم ولد عدود رحمه الله وزيرا للثقافة والتوجيه الإسلامي وبحكم عمله حضر ذات مرة افتتاح مهرجان فني فقال : ( بصفتي وزيرا للثقافة أفتتح هذا المهرجان وبصفتي وزيرا للتوجيه الاسلامي أنسحب منه )
التأم أمس الأربعاء بمباني وزارة التجارة اجتماع خاص برئاسة وزيرة التجارة والسياحة زينب بنت أحمدناه محاطة بمسؤولي القطاع المعنيين من جهة ورئيس وأعضاء اتحادية التجارة من جهة أخرى.