اصدر وزير الثقافة والعلاقات مع البرلمان تعميما الى مدراء الوكالة والإذاعة والتلفزة يلزمهم فيه بالتقيد بضوابط إعلام الخدمة العمومية والرجوع الى مدير ديوان رئيس الجمهورية فى كل القضايا ذات الطابع السياسي قبل التطرق اليها او تغطيتها.
كشفت صحيفة جون افريك عن طلب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني من عدد من الشخصيات القيام بجهود وساطة لإنهاء الخلاف المتصاعد بينه والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وهو الصراع الذى تجلى فى خلاف الرجلين بشأن أحقية كل منهما فى قيادة وتوجيه حزب الاتحاد من اجل الجمهورية الحاكم.
Afin d’aplanir ses différends avec son prédécesseur, le président Mohamed Ould Ghazouani a demandé à plusieurs personnalités de jouer les médiateurs. Les deux hommes se livrent toujours à une lutte d’influence au sein de l’UPR, le parti au pouvoir.
Dans une interview exclusive qu’il vient d’accorder au Calame et qui parait ce mercredi 11 décembre, le président d’APP, Messaoud Ould Boulkheir se défoule. C’est le moins que l’on puisse dire.
كنا قد درسنا في القانون الدستوري ان الملكة البريطانية تتمتع بحصانة مطلقة فإذا ارتكبت جريمة جنائية مثلا وثبت ذلك فان المحكمة تستدعي رئيس الوزراء.
في موريتانيا و منذ أن قررت رفع اختصاص مساءلة الحكومة الى محكمة متخصصة تسمى محكمة العدل السامية، لم يعد القضاء العادي يختص بمساءلة أعضاء الحكومة نظرا لغياب هذه المحكمة منذ اكثر من 10 سنوات.
Ghazouani/Aziz, le feuilleton de notre hiver, continue de rythmer la vie politique et les conversations dans tout le pays. Coup sur coup le président en exercice ne cesse de marquer de points en encerclant son ami, l’ancien président, devenu brusquement –gratuitement- son adversaire voire son ennemi.
"اقطع تنهاب"، قول شائع من قاموس "السيبة" متبع في بلاد "التناقضات الكبرى"، وهو بمثابة ميثاق النجاح في كل معتركات الاضرار بمفهوم الدولة وميزانياتها ومقدراتها، ولغرض بناء مكان متقدم على هرم التمكن من رقاب العامة.
ليس خبث السياسة عندنا كما هو خبثها عند غيرنا، إذ لا مكان عند الخوض في مُعتركها -إلا قليلا- من داخل الأحزاب لـ:
منجم سيماندو الغيني يعود إلى الواجهة من جديد بعد أن أصبحت المصالح الفرنسية ممثلة، واستسلام رجل الأعمال الإسرائيلي بيني شتاينميتز امبراطورالماس، وذلك بعد معركة قانونة استمرت عشر سنوات مع حكومة غينيا وريو تينتوعملاق التعدين الأنجلو أسترالي.
(عندما أسلم الحكمَ،سأتابع كل ما يجري، وعند أي اختلال سأكتب وأصيح وأتكلم وأقوم بأي شيء، لا يعني هذا أنني سوف أمسك بالرئيس وأجبره على أمر معين...لن أكون رئيسا لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية...ولن أكون وزيرا أول..)).