انظروا, رحمكم الله, إلى أين وصل السقوط وعدم الاحترام بهذه الدولة ومؤسساتها والمسؤولين السامين فيها, وباسمها مع الأسف, لا يخشون عقابا ولا حسابا ولا عذلا!!
مسؤول سام في السلطة يسرب مكالمة هاتفية مع شخص آخر, لغرض الاضرار به أو إحراجه; سواء حقق ذلك أم لم يحققه!