«ثم تزوجا وعاشا في سعادة دائمة ورزقاً بالكثير من البنين والبنات» ماذا يمكن أن يكون أكثر عالمية من حلّ العقدة القصصية للروايات الخيالية، و قصص الحب والرفاهية والعلاقات العاطفية بين رجال أقويا ونساء رقیقات تؤدي إلى النهاية السعيدة الحتمية.
لقد حظيّ أحدنا وهوّ (د.ك) يوم 27 مارس 1983 وهوّ يقومُ بمشاهدات جيولوجية قرب إنواكشوط من ناحيته الشّمالية باكتشاف عملة رومانية في الرّمال، على بعد 300م شمال/ شمال غربي حي اسمار Smar بين العاصمة و الحزام الأخضر.
كان من المنطقي أن نتكلم كلنا البولارية. فأسر الفلان متعودة على قضاء نهارها كله في حينا. نساؤهم تأتين كل صباح لمقايضة اللبن والدهون بالحبوب أو بمواد كالأرز والسكر والشاي الأخضر والبسكويت، وتارة بمواد من الصناعة التقليدية «مصنوعة حصرية في حيت لعبيد» ويلتحق تارة رجال الفلانِ بنسائهم، خاصة الشباب منهم، رعاة البقر والغنم.
تولى أحمد بابا التعريف بنفسه وبأهله وبسنده في مؤلفه الضخم "نيل الإبتهاج" وملخصه "كفاية المحتاج"، كما عرف به تلامذتهُ ومعاصروهُ وكلّ من ارتبط بسنده العلمي أو الصوفي. فهو بإجماع كلّ من ترجم له، العلامة الحافظ، المحدث المؤرخ، أحمد بن الحاج أحمد بن الحاج أحمد بن أحمد بن عمر بن محمد أقَّيت الماسني الصنهاجي المسوفي المعروف ببابا .
A l’instar d’Hampâté Bâ, l’ensemble des acteurs du mouvement pulaar qui soutenaient l’écriture de leur langue en abajada ne manifestaient pas là un rejet de l’islam, mais bien un rejet de l’« arabisme » (Monteil 1980 : 310) et de l’arabisation, ou tout au moins une préférence de rattachement à un univers occidental ou ayant subi l’influence
لم يستند تحقيقنا لهذا لكتاب على مقابلة بين نسختين منه أو أكثر، لأن المؤلف كما رأينا سابقاً حرص على عدم استنساخ كتبه في انتظار نشرها، ولما تقدم به العمر أودعها قبيل وفاته في المعهد الأساسي لإفريقيا السوداء بدكار، وقد حصلنا على صورة للقسم الذي يهم موريتانيا من كتاب المجموع النفيس من أخينا وزميلنا الأستاذ ددود ولد عبد الله الذي أثرنا بها على نفسه بعد أن
أخبرنا ابن فضل الله العمري في القرن 14م، الذي استقى معلوماته من حُجاج مملكة مالي و المناطق الصّحراوية الدّائرة في فلكها ورُوّادها من التّجار العرب ‹‹أنّ المعاملات في بلاد تكرور بالودع، و التّجار أكثرُ ما تجلب إليهِم الودع وتستفيد بهِ فائدةً جليلة، ويتحلّون به واسمه كوري››.
«...والحقُ أن شغفي بأخبار الخلفاء قديم، وأن (تاريخ الخلفاء) للسيوطي و(نقط العروس) لابن حزم ورسالة (أسماء الخلفاء) له، من الكتب التي قرأتها قديماً ووجدت فيها لذة لا تعدلها لذة، فكنتُ بعد ذلك حريصاً على جمع أشباهها من الكتب التي أفردها أسلافنا لهذا الباب من أبواب العلم خاصةً.
هذا حدث سنة 1949 في الدائرة التي كنتُ مسؤولاً عنها، جاءنا قاضٍ حديث السّن وما زال متدرباٌ ومليئاً بنار الثورة، مفعما بنية تحرير افريقيا من كل كَوارثها، و طلب مني أن أترجم له حديثاً دار بينه وبين رجلٍ مسن بيظاني جاء برفقة رجلٍ كبير القامة أسود اللون.