خاص/اقلام - كان من الجلي أن الهدف الرئيسي المعلن للانقلاب هو وقف الحرب مع الصحراويين، غير أن ما أسماه الملك الحسن الثاني حينها "تخبط حكام نواكشوط" قد منع من تحقيق ذلك الهدف بأقل الخسائر الممكنة.
بالأمس مساء، الأربعاء 21 أغسطس 2019، توفيت ابنة عمي الشريفة الشمسدية، عيشة بنت محمد ولد دداه ولد عبد الله، عن عمر يناهز 69 سنة، وذلك عند عودتها للمطار الدولي في نواكشوط، اثر إكمال نسك الحج، لهذا العام، وتلك قمة أمارات وعلامات السعادة وحسن الخاتمة، بإذن الله وما شاء الله، وقد عرفت الفقيدة بالاستقامة وحج بيت الله الحرام، مرارا وتكرارا، وكان في رفقتها ف
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية، أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد، وذلك على النحو التالي:
En Octobre 1988, au cours de ma première liaison, le lieutenant Yongane me demanda de voir le commandant du Bataillon de Commandement et de Service (BCS), à l’état-major national, pour réclamer des effets lui appartenant, saisis, selon lui, le 24 Octobre 1987, à l’état-major/B2, par le commandant du BCS, en présence du commandant de la CQG
في روايته "المغامرة الغامضة"، يصف (الشيخ حاميدو كان) إحدى شخصياته الرئيسية (جراند رويال؛ أو المستنيرة الجليلة)، التي يقدمها كأيقونة للمجتمع؛ سيدة حاضرة بقوة ومتألقة، ولا يضاهي قوتها إلا منصبُ القائد المستنير الذي تشغله في المجتمع.
خلال رئاسيات 2007 التي فاز فيها رئيس الجمهورية الأسبق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله في الشوط الثاني ، ونظمها مجلس عسكري وبمراقبة من لجنة مستقلة ، شكلت من شخصيات وصفت بالمستقلة ، وجد الرئيس المنتخب برلمانا تم انتخابه بأشهر قبل انتخابه ، كانت أغلبيته شخصيات مستقلة ترشحت من خارج الأحزاب السياسية ، لكن هذا البرلمان لم ينتخب مجالسه الا بعد تنصيب رئيس الجم
Dans son roman "L'aventure ambiguë", Cheikh Hamidou Kane décrit l’un de ses principaux personnages, la grande Royale, qu’il présente comme une icône de la société, imposante et scintillante ; une femme dont la puissance n’a d’égal que la place de dirigeante éclairée qu’elle occupe dans la communauté.
إن المكتب التنفيذي في دورته العادية أيام 16 و17 و18 و19 أغشت 2019
- نظرا لفشل المحاولة الرامية إلى فرض مأمورية ثالثة من طرف نظام ولد عبد العزيز ولك بفضل نضال كافة القوى الديمقراطية والوطنية مدعومة من الشعب الموريتاني - نظرا للتعبئة غير المسبوقة للحزب وحلفائه في ائتلاف قوى التغيير الديمقراطي