Qui doit diriger l’Union pour la République ? C’est une question qui divise les partisans de l’ancien président mauritanien Mohamed Ould Abdel Aziz et ceux de son successeur Mohamed Ould Ghazouani.
قال رئيس الفريق البرلماني لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، احبيب ولد اجاه، إنهم "ان محمد ولد عبد العزيز رئيس ترك بصماته البارزة على تاريخ موريتانيا وَقّاد البلد في الفترة من 2009 الى 2019 وحقق إنجازات كبيرة جدا، ونحن معترفون له بالعمل الذي أنجز ".
نظم المركز الإقليمي للأبحاث والاستشارات مساء الأحد بقاعة المحاضرات بمدارس النجوم ندوة حوارية تحت عنوان: الطريق إلى الاستقلال الثاني . ناقشت الندوة التي ترأسها الدكتور إسلم ولد خونا خمسة محاور رئيسية:
محور الإصلاحات السياسية وقدمه مدير المركز الإقليمي للأبجاث الدكتور سيدأعمر ولد شيخنا
تعد التنمية السياحية احد اهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة لما لها من قدرة على تحسين ميزان المدفوعات من اكتساب العملات الاجنبية وذالك بما ينفقه السائح علي السلع والخدمات من هذه العملات ولاننسي أن العملات الصعبة خصوصا في الدول النامية كالموريتانيا تمكن من الاستيراد وتدعم العملة الوطنية الاوقية مما يودي إلي التقليل من التضخم وغلاء المعيشة وت
في خضم ما تشهده الساحة السياسية من تجاذب ونقاش ونشر لمعلومات صحيحة وأخرى مغلوطة - أحيانا حد التسميم - ارتأيت أنأذكر من وجهة نظري وبصفتي الشخصية، ببعض المعطيات ، عسي أن أساهم في إزالة اللبس وإنهاء الارتباك وطمأنة المواطن وتهدئة المشهد السياسي:
وصف رئيس اللجنة المؤقتة لتسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدنا عالي ولد محمد خونه ما حدث في الحزب خلال الأيام الماضية بأنه "مشكلة عابرة"، مؤكدا أنها "ستحل عاجلا".
واعتبر ولد محمد خونه في تعميم وجهه لاتحاديي الحزب أنه "لا داعي للقلق".
رجاءً، لا تجازف بِوَطن هش : على جنَباته عصابات وحركات وقنابل وأزيز ومفرقعات.. داخله فئات غاضبة، وأعراق هائجة، وطبقات باكية، وجروح تاريخية لم تندمل بعد.. وهناك، في بئر بلا قاع، غاز أسال كل لُعاب.
تختبئ خلف الحراك السياسي الراهن في موريتانيا قضايا جوهرية جديرة بأن تفحص وتدرس، في مقدمتها القيم المرجعية في العمل السياسي بما فيها قيمة الوفاء وقيم التداول على الحكم وإكراهاته. والحديث عن القيم ينبغي أن يتقدم على الحديث عن الأشخاص والأحزاب والدول، إلا في حدود ما يقتضيه ضرب المثل.
ليس سراً أن معظم الرؤساء الذين حكموا موريتانيا، حاولوا بشتى الطرق أن يحافظوا على استمراريتهم في الحكم، لكن الأقدار شاءت أن تكون نهاياتهم متشابهة، فمن وصل منهم بالقوة أُخرج بالأساليب ذاتها التي استخدمها للوصول إلى السلطة، ربما يُشكل ولد عبد العزيز الرئيس السابق حالةً استثنائيةً لكونهاستطاع تحديد وجهته بنفسه، وإن كان ذلك تم على عجل، دون أن تُفرض عليه ا
قدم وزير الطاقة و النفط محمد ولد عبد الفتاح، ورئيس لجنة تسيير الحزب الوزير السابق سيدنا عالي ولد محمد خونا، اعتذارهما للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، بحسب ما علمت "السفير" من مصادر خاصة.