واصل الصيادون السنغاليون الغاضبون،أعمال الشعب التي بدءوها منذ يومين،للضغط على حكومتهم من أجل التسريع بإجراءات تجديد رخص الصيد في المياه الموريتانية.
وتواصلت أعمال الشغب ليلة البارحة،حيث أدت إلى حرق العديد من المباني الرسمية،وخاصة مقر منظمة استثمار نهر السنغال،الذي تعرض للحرق والنهب.