
أثارت نتائج تلاميذ ثانوية أغلمبيت المتدنية في امتحانات الشهادة الإعدادية زوبعة من الجدل و النقاش، كلها أو أغلبها كانت منتقدة و مستنكرة لهزالة النتائج المحصل عليها، و في نفس الوقت مستغربة أو متسائلة عن الدواعي أو البواعث التي أوصلت مؤسسة بدأت مرموقة و متفوقة على نظيراتها محليا و جهويا، بل و وطنيا إلى مثل هذا المستوى.