حكمت محكمة إيرانية، الاثنين، على صحفيتين بالسجن لأكثر من أربع سنوات لكل منهما، وفقا لما أورده موقع "راديو أوروبا الحرة".

وذكر أنه تم "الحكم على الصحفيتين الإيرانيتين، سعيدة شافعي، ونسيم سلطانبيجي، بالسجن 4 سنوات ونصف السنة لكل منهما".

يمكن أن تحمل "الموجات فوق الصوتية" مفتاحا لمشكلة طالما واجهت مطوري الأدوية، والتي تتمثل في "توصيل العلاجات إلى أماكن يصعب الوصول إليها في جسم الإنسان" لعلاج أمراض مثل الزهايمر والسرطان، حسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال".

أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية،  أن فرنسا ستبدأ إجلاء رعاياها من النيجر، الثلاثاء، بعد الانقلاب الذي شهدته البلاد الأسبوع الماضي والذي تلته احتجاجات مناهضة لباريس.

وأشارت الخارجية إلى أن "فرنسا تعمل أيضا على إجلاء الرعايا الأوروبيين من النيجر"، حسبما ذكرت وكالة "رويترز".

قالت وزيرة التشغيل والتكوين المهني، زينب بنت أحمدناه، إن قطاعها شهد تطورا كبيرا خلال الآونة الأخيرة بفضل اتخاذ عدة إجراءات مالية وفنية مكنت من الحصول على نتائج إيجابية.

التقى مسؤولون أميركيون ممثلين لحركة طالبان في اجتماعات عقدت في الدوحة حيث نددوا بقمع حقوق الإنسان في أفغانستان، مشيرين في المقابل إلى إحراز تقدم خصوصا على صعيد مكافحة الأفيون، كما جاء الإثنين في إحاطة لـ"وزارة الخارجية".

انتخب البرلمان الموريتاني مساء اليوم الاثنين أعضاء محكمة العدل السامية.

وتضم اللائحة تسعة قضاة، ستة منهم من فريق حزب الإنصاف، و2 من الأغلبية و1 من المعارضة.

وبعد مصادقة الجمعية الوطنية على هذه اللائحة، أصبحت تشكيلة محكمة العدل السامية على النحو التالي:
 

جمال ولد اليدالي من حزب (الإنصاف)،

أعلن مجلس السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية نتائج تقييم العروض المتقدمة لنيل رخصة جديدة لاستغلال محطة تلفزيونية تجارية خاصة .

وقرر مجلس السلطة العليا في نهاية اجتماعه المنعقد يوم الخميس 27 يوليو 2023 ، وبعد الاستماع لتقرير اللجنة الفنية المكلفة بدراسة الملفات المتقدمة، وإثر المصادقة على تقرير اللجنة الفنية :

اختتمت مساء اليوم الإثنين، الدورة البرلمانية العادية الثانية من السنة البرلمانية 2023/2022 تحت رئاسة محمد بمب مكت، رئيس الجمعية الوطنية وبحضور
عدد من أعضاء الحكومة.

أعلنت غينيا اليلة عن دعمها لمعسكر النيجر ومالي وبوركينا فاسو واعتبرت ان تدابير العقوبات التي أوصت بها المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، بما في ذلك التدخل العسكري، هو خيار لا يمكن أن يكون حلاً للمشكلة الحالية في النيجر بل بالعكس قد يؤدي إلى كارثة بشرية يمكن أن تتجاوز عواقبها حدود النيجر.
 

أعلنت مالي وبوركينا فسو في بيان مشترك  عن رفضهما للعقوبات المفروضة من طرف مجموعة دول غرب افريقيا ضد النيجر وتلويحها بالتدخل العسكري لإفشال الانقلاب. وحذرت الدولتان من أن  "أي تدخل عسكري ضد النيجر سيكون بمثابة إعلان الحرب ضد بوركينا فاسو ومالي"