*قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين*صدق الله العظيم. 

شهدت الأربع والعشرون ساعة الأخيرة تساقطات مطرية متفاوتة في مناطق بخمس ولايات موريتانيا مختلفة. 

جاء ذلك على النحو التالي: 

الحوض الغربي: 

بنعمان ……………………….. 20 مم 

كونكل ……………………….. 20 مم 

اقليك اولاد حله…………….07 مم 

اصليلحيه الشرقيه ……….04 مم 

غورغول: 

دجول ………………………..25 مم 

نقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا) عن رحيم صفوي، مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، قوله: "نهنئ المجاهدين الفلسطینیین وسنقف إلی جانبهم حتی تحریر فلسطین والقدس الشريف".

وقال: "ندعم عملیة طوفان الأقصی وواثقون بأن جبهة المقاومة أیضاً تدعم ذلك".

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن 40 إسرائيليا قتلوا في عمليات توغل مباغتة نفذتها حركة حماس منذ فجر السبت فيما أصيب 750 بجروح متفاوتة حتى الآن.

وأعلنت إسرائيل إنها تواجه "حربا" وهددت حركة حماس بأنها ستدفع "ثمنا غير مسبوق" وردت بغارات جوية على القطاع. 

تعهدت الولايات المتحدة بضمان حصول إسرائيل على ما تحتاج إليه للدفاع عن نفسها، في بيان أصدره وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن.

وجاء في البيان: "إن التزامنا بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها لا يزال ثابتاً، وأقدم تعازي لأسر الذين فقدوا أرواحهم في هذا الهجوم البغيض على المدنيين". 

دعت الرياض الى "وقف فوري" للتصعيد بين الإسرائيليين والفلسطينيين، بالإضافة الى "حماية المدنيين".

وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان "تتابع المملكة العربية السعودية عن كثب تطورات الأوضاع غير المسبوقة بين عددٍ من الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال الاسرائيلي" والتي "نتج عنها ارتفاع مستوى العنف الدائر".

أوقع زلزال بقوة 6.3 درجات في غرب أفغانستان، السبت، 14 قتيلا و78 جريحا على الأقلّ، حسبما أفاد مسؤول توقّع أن ترتفع الحصيلة مع ورود تقارير عن أشخاص عالقين تحت ركام مبان منهارة.

على بعد 330 ميلا من الأرض، هناك قمر اصطناعي تجاري يسطع بشكل أكبر من أغلب النجوم، مما يهدد عملية جمع علماء الفلك للبيانات من السماء.

دعا الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، السبت،  إلى "تكثيف الاتصالات المصرية لاحتواء الموقف، ومنع المزيد من التصعيد" بين قطاع غزة وإسرائيل.

دعا الإمام محمود ديكو، أنصاره إلى مسيرة في 13 من شهر أكتوبر في باماكو، للمطالبة بعودة الحكم المدني بعد قرار الجيش تأجيل الانتخابات.
وكان الإمام ديكو راعي حركة الاحتجاج التي سبقت إطاحة الجيش بالرئيس المدني إبراهيم بوبكر كيتا في العام 2020. وقد أعرب منذ ذلك الحين علناً عن خلافاته مع المجلس العسكري.